منبج - ألق الماضي وزخرف الحاضر

أهلا بك زائرنا الكريم نأسف لعدم تسجييلك بمنتداي الخاص
يمكنك المشاركه فقط بالمنتدى العام بدون تسجيل أوالتصفح بكل حريه داخل المنتديات ومشاهدة المواضيع والصور والروابط بكل حريه كما يمكنك نقل اي موضوع او صورة او حتى عنوان المنتدى مع تحريف لو كلمة واحدة تفضل أضغط على الصفحة الرئيسية لمشاهدة اقسام المنتدى راجين لك التوفيق - الأدارة أبى الحسن

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منبج - ألق الماضي وزخرف الحاضر

أهلا بك زائرنا الكريم نأسف لعدم تسجييلك بمنتداي الخاص
يمكنك المشاركه فقط بالمنتدى العام بدون تسجيل أوالتصفح بكل حريه داخل المنتديات ومشاهدة المواضيع والصور والروابط بكل حريه كما يمكنك نقل اي موضوع او صورة او حتى عنوان المنتدى مع تحريف لو كلمة واحدة تفضل أضغط على الصفحة الرئيسية لمشاهدة اقسام المنتدى راجين لك التوفيق - الأدارة أبى الحسن

منبج - ألق الماضي وزخرف الحاضر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ســــــــــائرون بــــــخطى نـــهج التـــــــــطوير والتـــــــــــحديث

 

 

.                            منـــــــبج في صــــرح التـــــطوير والانـــــشاء , منـــبج مابـــين الماضي العريق والحـــاضر المتـــفائل , نشـــكر كل من وضـــع بصـــمته بتطوير هذا البلد العريـــق على مد العــــصور والتـــاريخ ونخـــص بالذكر المهـــــندس المبدع الســـيد :ناصـــر العـــــلي   الذي كان رمزآ للــــعطاء والذي نـــال شـــرف ثقة أهل المديــــنة و شرفائـــــها الكـــرام.


    الإمام المحدث علي بن أبي يحيى المنبجي

    أبى الحسن
    أبى الحسن


    الاوسمة : الإمام المحدث علي بن أبي يحيى المنبجي Admin_1

    الإمام المحدث علي بن أبي يحيى المنبجي Empty الإمام المحدث علي بن أبي يحيى المنبجي

    مُساهمة من طرف أبى الحسن الجمعة يناير 29, 2010 8:50 pm

    هو الإمام المحدث العالم جمال الدين أبو محمد علي بن أبي يحيى زكريا بن مسعود الأنصاري الخزرجي المنبجي .
    ولد في مدينة منبج ، وتربى فيها وأخذ عن علمائها ، ثم رحل إلى القدس واستوطن فيها ، وأصبح من علمائها حيث صار مدرساً في المدرسة الأمجدية فيها ، ثم ألَّف كتاب « اللباب في الجمع بين السنة والكتاب » في القدس ، عاش في القرن السابع للهجرة .
    طبع هذا الكتاب لأول مرة في سنة 1403هـ /1983م في دار الشروق بجدة ، ثم طبع الطبعة الثانية سنة 1414هـ / 1994م في مجلدين ، بدار القلم بدمشق وكلا الطبعتان من تحقيق الدكتور محمد فضل عبد العزيز المراد .
    وهذا الكتاب يعد من أهم المراجع في علم الخلاف حيث أراد مؤلفه أن يبطل ما يدعيه البعض على الإمام أبي حنيفة من أنه لم يكن يعطي الحديث أهمية كبيرة ، وأنه كان يجعل للرأي الطليق مكانه الأول بالنسبة للاتستنساخ الفقهي ، وأنه رد كثيراً من الأحاديث في سيبيل الرأي .
    الكتاب يقع في مجلدين كل مجلد في حدود 500 صفحة .
    ومن مؤلفاته أيضاً كتاب شرح فيه معاني الآثار للإمام الطحاوي (مخطوط)، وتوجد قطعة من هذا الشرح في مكتبة (أيا صوفيا ) بتركيا .. توفي رحمه الله في سنة 686هـ .


    ـــــــــــــــــ
    مصادر ترجمته :
    طبقات القرشي 1/ 363 ، وكشف الظنون ص 1542 ، والطبقات السنية 2/ 559 ، وهدية العارفين ص 713 .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 11:09 am